Tuesday, January 1, 2013
12:13 AM

اخرالاختراعات مخترع مصرى يبتكر تقنية عبقرية لبناء الطائرات والسفن والمدن الفضائية


اخرالاختراعات مخترع مصرى يبتكر تقنية عبقرية لبناء الطائرات والسفن والمدن الفضائية
مايكل جرجس .. المخترع المصرى الموهوب المهتم بعلوم الفضاء والمتابع الجيد لكل جديد فيها . هذا المخترع الذى ابتكر من قبل محركا مضاد للجاذبيه الأرضية . يمكن من خلالة القضاء على اكثر مشاكل السفن الفضائية .. وهى مشكلة الوقود . ابتكر المخترع المصرى " مايكل جرجس " تقنية حديثة وعبقرية " المصفوفة الهيكلية " لبناء الطائرات والمدن الفضائية ومختلف الإنشاءات الهندسية مثل الهناجر والكرفانات وغيرها. . يقول مايكل جرجس عن ابتكاره. هي تقنيه جديد تستطيع أن تتخلص من عيوب التقنية القديمة ( الهياكل ) والحديثة ( النفخ ) ومميزاتها هي بناء أي شيء : إمكانية بناء أي تصميم للمركبات الفضائية أو سفن الفضاء أو المحطات فضائيه أو الفنادق الفضائية أو وحدات سكنيه لمستوطنة فضائيه على سطح القمر أو المريخ أو الطائرات على الأرض والمريخ الوزن الخفيف : المصفوفة هي عبارة عن غلاف أو جدران من أنابيب مصنوعة من الألمنيوم فلا تحتاج إلى الجالونات أو الإطارات الثقيلة لذلك تكون المصفوفة خفيفة الوزن الحجم الكبير : يمكن للمصفوفة الهيكلية إن تبنى جدار أو غلاف كبير الحجم من حيث الطول والعرض ( القطر ) الانكماش والتوسع : إمكانية انكماشها في حجم صغير وذلك بارتخاء الخيوط لكي توضع داخل صاروخ الفضاء ثم تتوسع في الفضاء إلى حجم كبير وذلك بشد الخيوط . تغيير الأبعاد الهندسية : إمكانية زيادة أو تقليل من قطر أو طول المصفوفة الواحدة بعد بنائها من خلال تغيير عدد وحدات البناء وذلك فقط عندما تكون المصفوفة موجودة على سطح القمر أو المريخ وليس في الفضاء المدارى إعادة الاستخدام : إمكانية أعادة استخدام المصفوفة الغير مرغوب فيها بفكها إلى وحدات البناء وإعادة استخدامها في بناء شيء جديد داخل المستوطنة والفك عن طريق ارتخاء خيوط الشد ولا حاجه هنا إلى آلات والمعدات الكثير والضخمة الصلابة : وحدات بناء المصنوعة من الألمنيوم تكون غلاف صلب فيكون درع واقي من اصطدم النيازك والشهب والغبار الكوني كما إنه يستطيع الانتصاب بدون ضغط جوى داخله ويتحمل الاجتهادات الواقعة عليه من الخارج سهولة الصيانة : عند حدوث أي تلف في المصفوفة الهيكلية سوف يكون هذا التلف إما في خيوط الشد أو في وحدات البناء ويمكننا بسهوله تبديل خيط الشد بخيط جديد وتبديل وحدة البناء بوحدة جديدة وهذا يعنى أمكانيه صيانة أي تلف يحدث في المصفوفة الهيكلية سهولة التصنيع : عنصر الألمنيوم متوفر على سطح القمر والمريخ كما أن مساحة المقطع العرضي لحدات البناء صغير جدا ولا تحتاج إلى كميه كبيره من الألمنيوم والمبنى كله متماثل في بنائه أي يتكون من نفس وحدة البناء وبذلك ويمكن جمع كل الآلات السابق ذكرها في تصنيع الهياكل في ربوت واحد يصنع وحدات البناء وبذلك تصبح عمليه التصنيع سهله وممكنه توجد طريقتين لعمل الهياكل بالتقنية القديمة . الطريقة الأولى : الجمالون ..هو وحده صغيره على شكل مثلث تتشابك هذه الوحدات معا لتكوين الهيكل تصنع من الفولاذ أو الألمنيوم أو سبيكة الألمنيوم أو التيتانيوم ثم بعد ذلك يغطى الهيكل بطبقه رقيقه من الألمنيوم يعمل هيكل الجمالون على إكساب غلاف الألمنيوم أو الجسم صلابة وقوه بحيث يستطيع إن يتحمل الاجتهادات الميكانيكية الطريقه الثانية : .الإطارات والإطارات تثبت في داعمات طوليه تصنع الإطارات والداعمات من الفولاذ أو الألمنيوم أو سبيكة الألمنيوم أو التيتانيوم ثم بعد ذلك يغطى الهيكل بطبقه رقيقه من الألمنيوم أيضا يعمل هيكل الإطارات على إكساب غلاف الألمنيوم أو الجسم صلابة وقوه بحيث يستطيع إن يتحمل الاجتهادات الميكانيكية. تستخدم هذه النوعية من الهياكل في صنع أجسام الطائرات والمكوك الفضائي والكسولات الفضائية والمركبات الفضائية والمحطات الفضائية ولكن هذه الهياكل بها عيوب كثير عند استخدمها في الفضاء سوف يتم شرحها بالتفصيل في البند التالي ثانيا التقنية الحديث : النفخ ..لذلك اتجه العلماء إلى شيء جديد لتخلص من تلك العيوب وهو الجسم القابل للنفخ وهو عبارة عن بالون سميك ويمكن إن ينكمش في حجم صغير ويوضع داخل صاروخ الفضاء ثم يتم نفخه بالهواء في الفضاء إلى حجم كبير وهو خفيف الوزن وكبير الحجم يكتسب صلابته من ضغط الهواء داخله وهذه التقنية حديثه ولم تستخدم بعد وتخطط شركه أمريكية استخدمتها في بناء فندق في الفضاء المدارى كما تخطط وكالة الفضاء الأمريكية ناسا إلى استخدم هذه التقنية في بناء وحدات سكنيه لمستعمره على سطح القمر في عام 2020 وتغطية سطح الوحدات السكنية بأطنان من التراب لكي يكون درع واقي من الإشعاع . وكما تخطط أيضا وكالة ناسا في استخدام هذه التقنية أيضا لبناء جزء من سفينة الفضاء المأهولة بالبشر التي تسافر إلى المريخ في عام 2023 . عيوب الهياكل و النفخ على الرغم من الصلابة التي يكتسبه جسم الطائرات والمكوك الفضائي والكسولات الفضائية والمركبات الفضائية والمحطات الفضائية من هذه الهياكل ولكن يوجد عيوب أساسيه لهذه الهياكل وهى العيب الأول : الوزن الكبير .. العيب الثاني : الحجم الصغير العيب الثالث : عدم إمكانية الانكماش والتوسع العيب الرابع : عدم إمكانية إعادة الاستخدام .

0 التعليقات:

Post a Comment