من انتاج العربيه الكارثة المالية التي وقعت في العام 2008 .. حيث انهارت اقتصادات وسقطت دول بأكملها ..
وبالرغم من تضاعف الجهود الدولية على مستوى القادة والمبادرة إلى تنفيذ خطط إنقاذ أثمرت تعافياً مرحليا.
تعاظمت هموم العالم بسبب استمرار التضخّم وضعف القوة الشرائية والارتفاع المضطرد لأسعار السلع.
شيئاً فشيئاً اكتشف المستهلك أن المال أصبح بلا قيمة واكتشفت الدول قاطبة أنها لا تستطيع الاستمرار من دون أن تقترض.
هذا الوثائقي الذي يجمع نخبة من خبراء المال، يحاول الإجابة عن سؤال أساسي، كيف فقد المال قيمته؟.
ويبدأ الجواب من اللحظة التي قرر فيها الرئيس الأميركي السابق ريتشارد نيكسون فصل علاقة الدولار بالذهب والتحوّل إلى العملة الورق الإلزامية، قرار لم تقتصر مفاعيله على الولايات المتحدة بل معظم دول العالم التي يرتبط اقتصادها بالتبادل مع الدولار الأميركي.
وقد بات يُخشى أن تفقد الورقة الخضراء أهميتها ملاذاً آمناً للعملات، ما يحتّم العودة إلى الذهب مصدراً للمال.
لكن هل يسمح المتنفّذون وأصحاب السياسات التي أدّت إلى كارثة 2008 بذلك؟.
وبالرغم من تضاعف الجهود الدولية على مستوى القادة والمبادرة إلى تنفيذ خطط إنقاذ أثمرت تعافياً مرحليا.
تعاظمت هموم العالم بسبب استمرار التضخّم وضعف القوة الشرائية والارتفاع المضطرد لأسعار السلع.
شيئاً فشيئاً اكتشف المستهلك أن المال أصبح بلا قيمة واكتشفت الدول قاطبة أنها لا تستطيع الاستمرار من دون أن تقترض.
هذا الوثائقي الذي يجمع نخبة من خبراء المال، يحاول الإجابة عن سؤال أساسي، كيف فقد المال قيمته؟.
ويبدأ الجواب من اللحظة التي قرر فيها الرئيس الأميركي السابق ريتشارد نيكسون فصل علاقة الدولار بالذهب والتحوّل إلى العملة الورق الإلزامية، قرار لم تقتصر مفاعيله على الولايات المتحدة بل معظم دول العالم التي يرتبط اقتصادها بالتبادل مع الدولار الأميركي.
وقد بات يُخشى أن تفقد الورقة الخضراء أهميتها ملاذاً آمناً للعملات، ما يحتّم العودة إلى الذهب مصدراً للمال.
لكن هل يسمح المتنفّذون وأصحاب السياسات التي أدّت إلى كارثة 2008 بذلك؟.
0 التعليقات:
Post a Comment